الثلاثاء، 2 ديسمبر 2008

قلاع الكونت دراكولا المغربي - رشيد نيني

أخيرا اعترفوا في وزارة السياحة أنهم لن يستطيعوا تحقيق رؤية عشرة ملايين سائح في أفق 2010. ولأنهم دائما يبحثون عن مشجب يعلقون عليه فشلهم، فقد عثروا في الأزمة الاقتصادية العالمية على هذا المشجب. وغيروا فجأة توقعاتهم المتفائلة التي وضعوا فيها المغرب بين ست دول في العالم لن تتأثر بالأزمة العالمية، بتوقعات أكثر تشاؤما من العادة. لا أحد يجادل في أن السياحة في المغرب هي الصناعة الثقيلة رقم واحد. بعائداتها يتم تمويل صناديق الدولة وميزانيات القطاعات الحكومية. وإذا انهارت السياحة فإن أحد أهم وأكبر مورد للعملة الصعبة سيصاب بالنضوب. ولذلك فالاتفاقية التي وقعها كل من حجيرة، وزير الإسكان، وحرزني، رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، والرامية إلى تحويل المعتقلات السرية لسنوات الرصاص إلى مراكز ثقافية ومتاحف فنية، تبقى المنقذ الوحيد لسياحتنا الوطنية من السكتة القلبية. كيف ؟

السبت، 29 نوفمبر 2008

حكاية البيضة والدجاجة.. بطريقة أخرى - عبد الله الدامون

من الأكثر تخلفا في المغرب، هل الذين يحكمون أم المحكومون؟ هذا سؤال فلسفي يشبه ذلك السؤال العقيم الذي يقول: ما الذي سبق.. البيضة
أم الدجاجة؟

السبت، 8 نوفمبر 2008

متى يستيقظ الإنسان من خرافة الكون الواحد المحدود؟ - جواد بشارة

هل نحن وحدنا في هذا الكون الشاسع؟ ليس هناك جواب علمي قطعاً بل سيكون هناك جواب منطقي. فالعقل والمنطق السليمين يقولان لنا أنه من العبث أن يوجد كون انهائي الابعاد لا نعرف ماذا يوجد خارجه،أو أن هناك عدد لامتناهي من الاكوان، خالية من الكائنات عدا الجنس البشري الذي يعيش فوق كوكب تافه لاقيمة له بالنسبة لما يوجد في كوننا المرئي المكون من مئات الآلاف من مليارات المجرات والنجوم والمجموعات الشمسية والكواكب وتوابعها من الاقمار ناهيك عن الاكوان التي ليس بمقدرونا رصدها وإثبات وجودها علمياً. هناك أطروحة تبناها عدد كبير من العلماء المرموقين في العالم تتحدث عن اتصالات مع كائنات لا أرضية جاءت إلى الارض من عمق الكون من مسافات بعيدة جداً وهي أقدم منا عمراً وأكثر تطوراً وتقدماً بكثير من الناحية التكنولوجية والعلمية، ومن بين هؤلاء أقوام يسمون أنفسهم بالاوميين

الأحد، 28 سبتمبر 2008

انهم يخترعون ويبتكرون ويبدعون ونحن عباقرة الإفتاء - مصطفى حقي


...؟ من يعتقد ان إبليس غبي والإنسان ذكي فهو مخطيء ، والدليل ان الشرق وبالأخص البلاد العربية والإسلامية تخلو خلواً تاماً من أي إبليس أو شيطان ... والدليل هو ان كان مواطني البلاد المذكورة مضطرين للعيش فيها لكونها مكان ولادتهم وتواجدأهلهم وعشيرتهم .. أما الأبالسة والشياطين غير مضطرين لأن يسكنوا هذه البلاد بعد أن اكتشفوا بلاداً أجمل من جنات الآخرة وفيها نساء شقر بيض أجمل من الحوريات وفيها من الأنهر مئات ومن البحيرات آلاف ومن الخمر حدّث ولا حرج .. والشعب فيها طيب ولا يتعوذ بالشيطان عشرات المراّت منذ استيقاظه وحتى نومه وفي أحلامه ، ولا مشكلة للجان في الانتقال وبلمحة بصر يمكنهم الرحيل وبدون عناء ، فالأبالسة غير مضطرين للعيش في بلاد صحراوية جافة مغبرة وحرارة مرتفعة وسكانها ينافسون ابليس في مهمته بل يفوقونه ولذلك ترك الأبالسة بلادنا واتجهوا إلى جنان الأرض ومنها وعلى

الجمعة، 26 سبتمبر 2008

السياسة الاجتماعية في المغرب ومواجهة الفقر - عبد السلام أديب


تخضع السياسة الاجتماعية المعتمدة في المغرب للفكر الاقتصادي والاجتماعي المفروض من طرف الامبريالية عبر المؤسسات المالية الدولية: صندوق النقد الدولي والبنك العالمي ومنظمة التجارة العالمية. ومعلوم أن القطب الرأسمالي الوحيد المهيمن على العالم منذ انهيار جدار برلين يسعى إلى تكريس الاستقطاب العالمي من أجل تدبير أزمته الاقتصادية المزمنة المتمثلة أساسا في انهيار معدلات الفائدة والربح وأيضا التناقض الصارخ الذي وصلته المنظومة الرأسمالية بين حجم رؤوس الأموال المتراكمة الهائلة عالميا في مقابل الإمكانيات المتناقصة للاستثمار المتاحة عالميا أيضا بما فيها الإمكانيات المضارباتية، فهذا التناقض يقود إلى تبخيس قيمة رؤوس الأموال والتهديد بانهيار خطير للنظام الرأسمالي يفوق مداه ما حدث سنة 1929، لذلك تسعى القوى الرأسمالية بمختلف الوسائل لتدبير أزمتها انطلاقا من إشعال الحروب لتدمير الدول وإعادة بنائها لتشغيل الأموال المتراكمة ير الموظفة ووصولا إلى فرض وصفات اقتصادية واجتماعية متجانسة على بلدان العالم الثالث على الخصوص على شاكلة سياسات التقويم الهيكلي تقوم على ما يسمى بتحرير الاقتصاد وخوصصة القطاع العمومي لتتمكن الشركات متعددة الاستيطان من التغلغل والحلول محل الدول في تدبير الخدمات العمومية عبر تسليعها وتحويلها إلى بقرة حلوب للأرباح وبالتالي تجريد الشعوب من كل قدرة عن التحرر

الخميس، 18 سبتمبر 2008

ظاهرة الطلاق الكاذب بين المسلمين في الغرب - يحي ابو زكريا

(خير أمة أخرجت للناس - ابن حمامة)
تعيش الأغلبية الساحقة من المسلمين في السويد من خلال المساعدات الماليّة التي تقدمّها لهم مؤسسات الشؤون الاجتماعيّة والتي تتولّى الاشراف على العوائل المسلمة , ولكل عائلة مسلمة تتلقى مساعدة اجتماعيّة مسؤول أو مسؤولة اجتماعية تتولى متابعة كل صغيرة وكبيرة في هذه العائلة , من قبيل متابعة الرجل وماذا يعمل , المرأة وماذا تعمل , الأولاد وكيفية تعامل الوالدين معهم ! ولهذه المسؤولة أو المسؤول أن تجبر من يتلقى المساعدة الاجتماعيّة على القيام بأي عمل تطبيقي في مجال التنظيفات أو غيرها

السبت، 13 سبتمبر 2008

أنا علماني - جهاد علاونة


الله لم يرسل معلما ليعلمنا كيف نغتسل وكيف نشرب الشراب وكيف ننام مع نسائنا وكم نتزوج من النساء وبنفس الوقت يخالفنا في النساء عددا وعدة وبطريقة نومه فحياتنا الرومنسية مثلها مثل البصمة لا تتشابه مع بعضها .والله لم يرسل خليفة يحكمنا بحد السيف يقطع رقابنا وإيدينا وأرجلنا من خلاف .والله لم يرسل قضاة يحاسبوننا على أشياء هم يرتكبونها رشوة وزنا وخمرة .والله لم يرسل خليفة يكون وصيا علينا يضربنا متى غضب ويرمي لنا فتاته متى رضي ويسجننا ويطلقنا ويحبنا ويكرهنا دونما ذكر أي سبب يتعلق بذلكhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=146661

كيف تعذب عناصر الشرطة المواطنين في الأماكن العمومية

عدسة: أنوال اليوم

الأحد، 17 أغسطس 2008

متى تخرج المرأة المسلمة من سجنها الحجاب - باهي صالح


خطورة حجاب المرأة المسلمة (فيما أعتقد) ليس لأنّه حجابا أو ستارا لجسدها العورة، أو أنّه غطاء معتما لإخفاء جمالها و أنوثتها، كما أنّ فرضه عليها (المرأة المسلمة) ليس بغرض إخفاء و تفويت الفرصة على شياطين الإغواء الّتي تستشرفها كلّما خرجت و رآها الرّجال فحسب بل لكونه حجابا لعقلها و كرامتها...حجابا لإرادتها و ملكة التّفكير الّتي أمدّها اللّه بها لتستخدمها بدل أن تعطّلها..بالإضافة إلى أنّه حجابا يشعرها بعييبها و نقيصتها كذلك المجذوم الّذي اعتاد نفور النّاس و حذرهم منه...و الأخطر أنّه حجاب يحجب إرادتها و يقتل قدرتها على التّفكير و الإبداع لتعيش بحكم المؤبّد داخل سجن الحجاب يحرسها خوفها الدّائم من كونها عورة و مصدر شيطاني للفتنة و الإغواء و يعيش معها في زنزانتها المظلمة الرّطبة هاجسها الأبدي من
تتبع وصمة "المرأة عورة" المسلمة من الصّغر إلى الكبر و حتّى اللّحد..؟

العرب وغربة الأولمبياد - نضال نعيسة

فالعرب العاربة والمستعربة والمتصهينة والمتنفطة والمتأمركة، بقضها وقضيضها، وشبابها وشيبها، لم يستطيعوا جميعاً، بعون وحمد من الله سبحانه وتعالى، أن ينالوا حتى اليوم ولا حتى ميدالية خشبية أو بلاستيكية، ويا حرام، من أجل أن يتفاخر بها القوميون العرب وأحزابهم الكرتونية في برامجهم الانتخابية والتلفزيونية والإذاعية، كإنجاز عربي هام وكبير ويعملوا عليها "العمايل"، ويقنعوا الناس بأنهم وبلا قافية بشر " مثل باقي العالم والخلق والناس"،. ففي أعظم أولمبياد في تاريخ البشرية حتى اليوم لم يستطع العرب المفلسون حضارياً الإتيان بمثله هم وكل خدمهم وحشمهم ومرافقيهم ومخابراتهم وجواسيسهم وغلمانهم وخليلاتهم . ( ولكن تصورا هالنصراني ابن النصراني، وربما اليهودي الأمريكي مايكل فيلبس والعياذ بالله، أصبح أكثر الرياضيين تتويجا بالذهب الأولمبي في تاريخ الألعاب الأولمبية، أمس الأربعاء في بكين بعد أن رفع رصيده إلى 11 ذهبية متجاوزاً كل الأرقام القياسية السابقة كما ثرثرت وجعجعت وكالات الأنباء الملعونة الخنزيرة "تبع" الكفار أعداء الله، وطبعاً، لأنها "منحازة ضد العرب". ورغم أن هذا المشرك( ومصيره النار بإذن الله)، هو ليس من سلالة خير أمة أخرجت للناس، وليس قواماً على إي من نساء أمريكا الكاسيات العاريات وعلى كثرتهم، ولا يتزوج من الرضيعات ولا يفخـّذ الصغيرات، ولا يرضع من زميلته في العمل، تصوروا، ولا ينكح ما يطيب له من النسوان والغلمان وملك الإيمان، ولا يستعبد، مثلنا، كلا وحاشاً لله، المهاجرين والوافدين لدولته مثل أوباما يعني ، وينكل بهم ويجرجرهم هنا وهناك، وأحياناً، وفي المناسبات القومية فقط، وبيني وبينكم، يحتسي المنكر والعياذ بالله، ولا تشتق مواد دستوره الأمريكي من الشريعة المسيحية السمحاء، وربما يكون من ابن مهاجر أمريكي يعني ليس أمريكياً بروتستانتياً إيرلندياً قحاً، وهو بالتأكيد، كما أفادنا أحد مخبرينا "الموفدين" إلى الأولمبياد، ليس عضواً في إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي والحمد لله، ولم يسمعه أحد يتكلم عن أقليات وشعبويات كما يفعل بلاشفة سوريا وليبرالييها الكبار).( وللعلم، ولمن لا يهمه ولم يع الأمر بعد، فقد انتشرت "الشعبوية" التي تشغل بال البلاشفة السوريين وانتعشت فقط كرد فعل مباشر على العنصرية التي كان يمارسها العرب المسلمون ضد المسلمين الآخرين، وهم كانوا أول من أوقظها

السبت، 9 أغسطس 2008

محمد (الرسول) بحزام ناسف

كاريكاتور في الصحف النرويجية: محمد بحزام ناسف

علي بابا والحرامي

علي بابا والحرامي

اللى عايز يبوس يد جلالته

الملوك اذا دخلوا قرية أفسدوها

طفل من ضواحي بني ملال يمسح لوحه

طفل من ضواحي بني ملال بالمغرب يمسح لوحه أمام عيني أخيه الذي يتابع العملية باهتمام. هناك من يعتقد أن المشهد قد انقرض في المغرب، لكن الواقع يعلو ولا يعلى عليه
المصدر جريدة المساء
Powered By Blogger